الحراك الذي يجرى الان في السودان . بين المواقف و كشف عن عورات اليمين " المستتر " و اليسار " الطفولي" . المتسريلون بالدين " اليمين " و ب الماركسية " اليسار الطفولي "
خالد
معركة الإنتخابات ... كشفت عن عوراتهم وعن عوراتهن !!
-
خالد الطيب
- مشاركات: 300
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:33 pm
- مكان: أديس أبابا
-
ÓíÝ ÇáÏíä ÅÈÑÇåíã ãÍãæÏ
- مشاركات: 481
- اشترك في: الأربعاء مايو 25, 2005 3:38 pm
- مكان: روما ـ إيطاليا
الأستاذ خالد الطيب
سلام
كنت آمل في العثور علي تحليل أوفي لمواقف اليمين واليسار من خلال آلية التغيير الديمقراطي ، و تسليط الضوء علي مكامن الخلل في الأفكار ، أو البرامج الإنتخابية ، إن وجدت .
أتابع بصورة تكاد تكون يومية ، تلك الدقائق المعدودات التي تمن بها علينا القناة الرسمية لتلفزيون السودان علي ضوء الحملة الإنتخابية ، والتي يتحدث فيها إلينا ممثلو أحزاب ، بعضهم لم نسمع به من قبل ، يبدون كما لو قرروا اللحاق بالقطار في الدقائق الأخيرة ، يقرأوون علي مسامعنا مواضيع إنشائية تذكرنا بعهد الطلب في المرحلة الثانوية ، وبعضهم يبدو كما لو يتحدث إلي نفسه ، ثم إلي المشاهدين ، بين إغفاءة وأخري .
تري أن " الحراك الذي يجري الآن في السودان . بين المواقف و كشف عن عورات اليمين " المستتر " و اليسار " الطفولي" .
أقترح أن عورات اليمين " المستتر" (والمعلن ) واليسار " الطفولي " ( والذي شب عن الطوق ) قد إنكشفت قبل هذه الحملة الإنتخابية بعقود ، ويمكن إفتراع بحث مستقل بذلك ، فقط أرجو هنا الإبانة أكثر عن المواقف التي تشير إليها ، ومن هن المعنيات بمن إنكشفت " عوراتهن " ؟
ولك الشكر
سيف
سلام
كنت آمل في العثور علي تحليل أوفي لمواقف اليمين واليسار من خلال آلية التغيير الديمقراطي ، و تسليط الضوء علي مكامن الخلل في الأفكار ، أو البرامج الإنتخابية ، إن وجدت .
أتابع بصورة تكاد تكون يومية ، تلك الدقائق المعدودات التي تمن بها علينا القناة الرسمية لتلفزيون السودان علي ضوء الحملة الإنتخابية ، والتي يتحدث فيها إلينا ممثلو أحزاب ، بعضهم لم نسمع به من قبل ، يبدون كما لو قرروا اللحاق بالقطار في الدقائق الأخيرة ، يقرأوون علي مسامعنا مواضيع إنشائية تذكرنا بعهد الطلب في المرحلة الثانوية ، وبعضهم يبدو كما لو يتحدث إلي نفسه ، ثم إلي المشاهدين ، بين إغفاءة وأخري .
تري أن " الحراك الذي يجري الآن في السودان . بين المواقف و كشف عن عورات اليمين " المستتر " و اليسار " الطفولي" .
أقترح أن عورات اليمين " المستتر" (والمعلن ) واليسار " الطفولي " ( والذي شب عن الطوق ) قد إنكشفت قبل هذه الحملة الإنتخابية بعقود ، ويمكن إفتراع بحث مستقل بذلك ، فقط أرجو هنا الإبانة أكثر عن المواقف التي تشير إليها ، ومن هن المعنيات بمن إنكشفت " عوراتهن " ؟
ولك الشكر
سيف
" جعلوني ناطورة الكروم .. وكرمي لم أنطره "
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .
نشيد الأنشاد ، الذي لسليمان .