بين الشمس والبحر نبوءة

[إبراهيم الجريفاوي]

تماضُر ...
تماضُر ...
يا تماضُر
يا تماضُر
يا....


.....
.....
هل تسمعين صوت عواطفي ...
وحتي ان أشتاقك جميل ... يالله

[عادل عثمان]

أى حزن هذا الذى يجعل القلم يكتب بمداد القلب، أو دمه. لا فرق. يبدو أننى غبت كثيرآ عن المشهد الابداعى السودانى. وغبت كذلك عن متابعة تماضر فى تحولات روحها، وانقلابات مسيرتها الشعرية- الابداعية. هذه كتابة موغلة فى الفلسفة. وفى اصل الحياة، ونصلها. فى الوالد المحاصر بالفواتير والاطفال. بيد أنّ بوصلة قلبه تهديه سواء الانسانية، فلا ينسى قطعة الحلوى التى تحيل دموع الاطفال الى ضحك وشغب!
قلبى يوجعنى. وكذا رأسى. فالخمر البارحة لم تكن جيدة جدآ.

[تماضر شيخ الدين]

آمال مصطفى لا املك الا ان ابادلك الحب بالحب يا امال

وقد سمعت عنك كثيرا من بعض المقربين والمقربات وكلهم يتحدثون عنك بالخير ..شكرا لحبك

محمد الفاضلابى

قريتك وبقراك كل مرة وبتفاءل بيك ..لو بقيت شمسك انت معناها بقيت "واصلة" ما حأغيب تحياتى ومحبتى


يا ايها المدثر قلنا دى "حالة الطفو" بتاعة الناس البعيشو حياة غريبة زينا كده...ماعارفة معدودين من ياتو فصيلة اتخيل لى من فصيلة افلام الكرتون...


صديقى فى الريبة والسنجاب..

لكم يسعدنى هذا المخلوق الذكى الفكه ..لى شجرة اظن ان اسم الشجرة يناسبها فعلا لانها تشاجر السماء على بعده ..تصور ان السناجب تتسلقها على طولها وتأتى قريبا منا وهى تأكل شيئا مبهما بين يديها وفهمها كلهم فى نقطة واحده ينظر الينا ويعلم انه يضحكنا فيبتسم ويجرى الى عادة التسلق الرشيقة مرة اخرى وكأنه احد افراد العائلة..

تعجبنى فيها هذه الحماقة مع العربات فى الشوارع فهى تتلفت يمنه ويسرة وفى حذر ملحوظ عندما يكون الشارع صامتا ولا تعبر الشارع الا عند مشاهدتها لعقد العربات الطويل وهى مسرعه وتفوز...وتضحك..

احيانا تموت نتيجة هذا التسرع ولكنها تموت فداءا للحماقة والمرح ولا تتعس من اجلها بقية السناجب

آه كم تشبهنى !!!

[تماضر شيخ الدين]

ابراهيم الجريفاوى

وانا اشتاقك ايضا

"كدى على صوت عواطفك شوية ما سامعاك"


هههههه محبتى الوافرة


انور دفع الله

اضحك عشرة زيك انت بتلعب ولا شنو؟؟ انا شغالة ترزى برندة؟؟ هههههههه اين انت يا رجل

وبالمناسبة حيرتنى ببوستك الاخير فى سودانيز اون لاين وكلامك عن الهكر ثم اختفيت ...هلا اسهبت وافصحت ابنت ؟؟

عادل عثمان شكرا على هذا الاطراء الذى لا استحقه

احيانا نصل نحتضر دون ان نموت...

لذا نتعرف على حقيقتنا وحقيقة الحياة ...ثم نعود للشرود والانشغال

[تماضر شيخ الدين]

خبرونى يا ايمان شقاق كيف اصلح الاخطاء المطبعية وكيف انزل صورة او موسيقى او فيديو كليب؟؟

ينيبكم ثواب

وارجو فى هذه السانحة ان اشيد بالتصميم والتجزئة واللون...

جميل يا احمد وايمان ما قمتم به

اريد ان ارسل معلوماتى وصورتى "الشينه دى" وبعض اعمالى فلا اجد الوقت الكافى ولا اعرف كيف؟؟ نورونى نوركم الله...

[ايمان شقاق]

سلامات يا تماضر
استمتعت بقراءة هذا النص..
وطرافة حديثك عن السنجاب... عندي سنجاب بجي كل يوم في شباك المطبخ.. ويحاول يدخل.. اراقبه ويراقبني فترة من الزمن .. في يوم اخدت ليهو صورة .. وقف لفترة للتمعن فيّ !!

سعيدة بوجودك هنا
مودتي



كنت بكتب في مداخلتي دي .. فوجدت سؤالك

[ايمان شقاق]

اها عن سؤالك
عشان تصلحي الاخطاء المطبعية .. علي يدك الشمال في ايكونة مكتوب عليها تعديل .. دي لما تضغطيها بترجعي لي مكان كتابة الرسالة وتعملي التعديلات اللازمة.
ممكن تنزيل الصور بالضغط علي اللنك Attach file موجودة في مكان كتابة الرسائل او الردود .(ارسل رد). ..لكن شغالين في الجزء بتاع تنزيل الموسيقى و الفيديو.

في اعلى الصفحة في لنك لي الملف الشخصي ..وهناك ممكن تدخلي معلوماتك وتعديلها في اي وقت .


شكراً على كلماتك في حقنا
مودتي

[تماضر شيخ الدين]

عملت upload لصورة على سبيل التجربة

[تماضر شيخ الدين]

طبيعى افشل

حارسلها ليك بالميل

تحياتى واسفى

[تماضر شيخ الدين]

واجضماه!!!!!!


شكرا ايمان..شكرا شديدا

[ÑÈíÚ ÇáÓãÇäí]

1
ولى ماض مريب مع الموت ايضا
انا اعتقدت فيك
بكل حماقة

2

فحين يموت صديق..يتقمصنى حزنه

حتى يموت الشحوب ...


بت الشيخ
تماضر
الموت مريب
وموت الصديق اكثر ريبة
الحوت بيته البحر
والبحر صورة الأزرق
الذي هو من لون السماوات
والسماوات تخاطب
الأرض
حين ترفع أهلها
لعلوها الغامض
فيختلط البحر
والرمل بالحزن
لحظة الموت
موت الصديق
فيسكن الحوت بيتا من الطين
حين يرفع الله طينه للسماء
وتتكور الأرض
(مثلما أبصرها جاليلو قبيل اعدامه)
لتصبح صورة قلب
يدور بفلك انتماء ..

لكي مودتي
وحبي
مبروك لسارية كمان

[ãÍãÏ ÇáÌÒæáí]

اها ..مبسوطه ..
شكرا على اللحن ..
لك الود ..




.. .. .. .. ..
تخريمه ..
( الماعندو محبه ماعندو الحبه .. والعندو محبه ماخلى الحبه )

[تماضر شيخ الدين]

محمد الجزولى لو شلت الصورة دى بهديك اللحن ده

الحقيقة اهديه لانور وايمان..لنجاة وحسن موسى وعبد الله بولا ..لاصدقائى القدام والجداد من يحى فضل الله لحدى طلال عفيفى وفاضلابى وجريفاوى ولكل المشاركين هنا..


من الحان واداء الوافر شيخ الدين...احبه جدا..


https://www.m-huether.de/ram/kamb5.asx

[تماضر شيخ الدين]

يسعدنى ان اقدم هذه الترجمة الرصينة والتى ارسلها لى عادل عثمان بالبريد:


i knew you were leaving.
your face rises with the sun every morning, in a horizon of silence.
and me, i have an unsettled history with the sun.
everytime her narrative climbs the hills of anticipation,
and absorbs the history of darkness with a bright noon,
and the green dusk celebrates her coming,
she disappears.
she reminds me of the days set for cashing entitlements in my hometown!
the father would buy candies, before resigning into an expansive poverty.

before the sea in your eyes expelled me, i was an ancient and vast whale swimming in the sea of your eyes.
like a cold wave carried by the winds from faraway coasts.
sleeping in the warmth.

(don't ask about the meaning of water vocabulary).
it saddens me that you leave without deciphering what i meant.
and without understanding the need of my waves to the meaning in your eyes.
in essence, i didn't love you. rather, i believed/had faith in you with all the folly in the world.
as i have a suspicious history with belief.

when i see the squirrel climbs a tree trunk, i would think that
god was far funnier/humorous than prophets.
and i would recall " earth revolves/goes round".
i believe Galileo is one version of my soul from an ancient era.

i desire you till death desires me.
then i abandon my want and vanish.
i have, also, a suspicious past with death.
when a friend passes away, their sadness would envelop me, until paleness fades away.

..

" am i surprised by the whale sailing in its own home?"
i am the version of the whale in the sea, residing in the sea of your eyes.
the beautiful and deep sea.
it was my prophesy, and so it subsided.

[مصطفى مدثر]

الصديقة تماضر
هذه زيارة ثانية لهذه القصيدة
حقيقة ممتعة.

"ولى تاريخ مريب مع الشمس

فكلما
تعتلى سيرتها هضاب التـأهب

وتمتص تواريخ الظلام بقيلولة واضحة

ويحتفل الشفق الاخضر بمقدمها

تختفى"
مصطفى مدثر

[تماضر شيخ الدين]

هذه زيارة ثانية لهذه القصيدة
حقيقة ممتعة.


وهذه شهادة ....ساعلقها على حائط التاريخ...

[Ãíãä ÍÓíä]

...........
قافلة (ن)
..........

عيناك أشرعتي
وبوصلتي دواخلك النقية
يا شقية

الريح تعصف باتجاه القلب
ومراكبي تهفو اليك صبابة
يا مرفأ العودة الأخير


.....................
الاستاذة تماضر
أشكرك على هذا الجمال

[تماضر شيخ الدين]

ربيع السمانى ....آسفه جدا لتجاوز الرد على سلاسلك الفيلسوفة ...
فى محنة الحياة التى لا نمتلك غيرها....
واشكرك كثيرا عليها...تحياتى لك ولاسرتك الصديقة الحبيبة


ايمن حسين واشكرك على حسن الانفعال...وبهاء المقال...


شكرا محمد الجزولى على تلبية الطلب ...وتكون طالبنى ...


محبتى للكل.

[ÃãÇäí ÚÈÏ ÇáÌáíá]

حبيبة قساي
تعرفي قرررررررب يبقى لي "ماضي مريب " مع محاولات المشاركة في بوستك البديع دا
عوارض السنين
بجي تاني
محبة