رحيل السينمائي عثمان سامبين أحد رواد حركة الحداثة الإفريقية

Forum Démocratique
- Democratic Forum
أضف رد جديد
صورة العضو الرمزية
إدارة الموقع
مشاركات: 394
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 3:10 pm

رحيل السينمائي عثمان سامبين أحد رواد حركة الحداثة الإفريقية

مشاركة بواسطة إدارة الموقع »

.

رحيل السينمائي عثمان سامبين أحد أبرز الرواد الأوائل لحركة الحداثة الإفريقية

صورة
عثمان سامبين
زيكينكور، السنغال، يناير 1923 ـ داكار، 9 يونيو 2007



.
ÃãíÑÉ ÃÍãÏ
مشاركات: 111
اشترك في: الجمعة يونيو 10, 2005 7:31 am

مشاركة بواسطة ÃãíÑÉ ÃÍãÏ »

رحيل عملاق ومبدع واثق، أثرى حركة الفن والإبداع، افريقياُ وعالمياُ، بالجميل والقيم.

فليرقد هنيئاً في عليائه.


*****

كنت قد كتبت هذه المقدمة عن رائعته السينمائية "مولادي" قبيل عرضها في عام 2005 بلندن


******
عرض «مولادي» للسنغالي سيمبين الفائز بجائزة في «كان 2004»

منظمة «فوروورد» تحتفي في لندن بفيلم يعارض ختان الإناث

لندن: أميرة عبد الرحمن
تشهد لندن أول عرض بها لفيلم «مولادي» الحائز على الجائزة التقديرية لمهرجان «كان» عام 2004 الذي أخرجه المخرج الافريقي عثمان سيمبين من السنغال، الذي يلقبه الكثيرون بـ«أبو السينما الأفريقية». ويلقي الفيلم الضوء على قضية كانت وما زالت تثير الكثير من الجدل هي قضية «ختان الإناث». ترعى العرض منظمة صحة المرأة للأبحاث والتنمية «فوروورد» في إطار حملتها لمكافحة ختان الإناث ولفت انتباه العالم للختان كقضية تمس الصحة الجنسية والانجابية وقضايا حقوق الإنسان. وتعقب الفيلم مناقشة يقودها خبراء في مجال التنمية وختان الإناث من مختلف أنحاء العالم. يحكي الفيلم قصة «كولي جالو أردو» التي سبق ان خاضت تجرية الختان في طفولتها، إلا انها استطاعت ان تنقذ طفلتها الوحيدة من «طقس الختان» الذي يتم تنظيمه كل سبعة أعوام.. تمر الأعوام وتدنو من الوقت المخصص لموعد الختان الجماعي، وهنا تقرر أربع من الفتيات الهروب من القرية لتفادي العملية ويلجأن لطلب الحماية (مولاد) من السيدة كولي، الأمر الذي يثير البلبلة والارتباك في القرية فيصبح الجميع بين شقي الرحى، إذ عليهم أن يختاروا بين قيمتين مجتمعيتين لا تقل أهمية أي منهما عن الأخرى: إما تقديم الحماية لطالبها أو التمسك بالموروثات المتمثلة في إجراء الختان. ويصف الفنان سيمبين، مخرج العمل، ختان الإناث بأنه «انتهاك لكرامة المرأة، سواء أكانت الطريقة المتبعة لإجرائه تقليدية أم حديثة». وهو يهدي فيلمه ذلك «للأمهات والنساء اللاتي يكافحن من أجل القضاء على الموروثات الضارة من الزمن الغابر». ويعتبر النقاد «مولاد» فيلما رائعا بما له من قدرة على التأثير والتغيير. وهو بمثابة احتفاء بالنساء ودورهن المؤثر في أفريقيا المعاصرة. يعرض الفيلم يوم الاثنين المقبل الموافق 30 مايو (ايار) الحالي في دار سينما «رينوار» وسط لندن. والفيلم ملون تستغرق مدة عرضه 124 دقيقة، ويعرض بلغة «بامبارا» تصحبها ترجمة باللغتين العربية والانجليزية.

جريدة الشرق الأوسط، 28 مايو 2005
صورة العضو الرمزية
ÚÈÏ ÇáÛäí ßÑã Çááå
مشاركات: 269
اشترك في: السبت فبراير 03, 2007 10:38 am

مشاركة بواسطة ÚÈÏ ÇáÛäí ßÑã Çááå »

أفريقيا، أيتها الفراشة الملونة النائمة، المسجونة، المريضة...
.....

طوبى لعظمائك، من يربتون على كتفك/ كي تصحي، ...
طوبى له...... مناضل، من اجل فريقيا، وإنسانها، عبر نافذة الشاشة المشرعة، دوما....

وهو يهدي فيلمه ذلك: «للأمهات والنساء اللاتي يكافحن من أجل القضاء على الموروثات الضارة من الزمن الغابر


سلام له، هناك، ولأهله هنا، .....
ÚÇÕã ÇáØíÈ
مشاركات: 83
اشترك في: الاثنين إبريل 03, 2006 2:36 pm

مشاركة بواسطة ÚÇÕã ÇáØíÈ »

لا... لن يموت من كان الخلق والابداع ديدنه

فالخالق باق وخالد فى خلقه وإن احتجبت ذاته

إبداعه رنينٌ يتردد صداه فى الزمن الآت.

المجد إذن لمن شرب من هذا الاكسير نخبا

ونادم فيه أباطرة الفنون .

شكرا سودان الجميع , لقد حرضنى هذا الخيط للتعرف

على عثمان سامبين.
ولد بمدينة يجوينيشور
ZIGUINCHOR
عام (1923) بالسنغال لم يكمل تعليمه وبدأ العمل الشاق قبل سن الثامنة عشرة فاشتغل كبناء وكميكانيكي ثم كسائق مع جيش

الاستعمار الفرنسي بالسنغال .

وذلك قبل الحرب العالمية الثانية، وبعد الحرب انتهى عمله مع الجيش الفرنسي فعاد إلى العمل الشاق فضاقت به سبل

العيش حيث هاجر إلى مرسيليا بفرنسا وعمل هناك كحمال بميناء مرسيليا البحري وكان مولعاً بالقراءة فتعرف على اشهر الكتاب

وعلى الكلمة وأهميتها فقضي عدة سنوات في تعليم نفسه بنفسه حتى سنحت له الفرصة للذهاب إلى موسكو لدراسة السينما هناك

وأصبح يكتب القصة وحول كل أنواع الأعمال الشاقة التي عاشها في حياته إلى قصص واقعي وتعرف خلال بضع سنوات على

كثير من الأشياء ، عن معنى الوطن وطيفية بناءه فأزاح عن دماغه ضباب سنوات المراراة وأصبح يخاطب بنى وطنه بالقصة

والرواية والمقالة . لكنه بعد ذلك توصل إلى حقيقة أن الكتابة وحدها ليست الوسيلة التي تملك قدرات الصورة والصوت في آن واحد

لمخاطبة عقول الناس وتوعيتهم فحول جل قصصه إلى أشرطة سينمائية أفريقية واقعية تنبع من قاع المجتمع السنغالي فأنجز أول

أشرطته 1962 بعنوان عربة بوروم _ بوروم شاريت


https://www.almotamar.com.ly/2002/38/document38/17.doc
هالة الكارب
مشاركات: 110
اشترك في: الخميس ديسمبر 21, 2006 2:47 am

مشاركة بواسطة هالة الكارب »

His films and books often touched on issues of colonialism and Western racism
but his subject always focused on what Africans need to do for themselves.

"The one theme running through all his work was that Africans need to stand up and take responsibility for their actions.

Sembène's most outspoken film about Africa's dependency on western aid,
'Guelwaar' (1992) equates it with prostitution. In one scene in the
film African leaders are seen applauding Western donors for giving them free food aid
until the protagonist embarrasses them by saying
"You "
are applauding your own shame
The food is later sold to profit the leaders and the protagonist dies suddenly under mysterious circumstances



Sembène was influenced by the Marxist-based 'dependence theory' which was popular in the years following Africa's independence. The premise of the theory was that wealthy nations need Africa to remain impoverished as a way for them to sustain their wealthy

( I strongly believe its still the case)

Dependency theorists lobbied African governments to block foreign investment and imports and to promote domestic industry
While the theory was largely superseded by liberal free-market policies

Sembène's death comes at a time when Western aid policies are under intense scrutiny


Sembène advocated for Africans as individual to stand up for themselves
and as a feminist said that the liberation of women was key to the
development of African society

Sembène's last film 'Moolaadé' (2004) tells the story of African
women fighting against the practice of female genital cutting

I would like here to pass a big thank you to my friend Ensherah Ahmed
who worked very hard to support our small office in Sudan to disseminate and share Moolaadé across Sudan and the Horn of Africa.

The film has had an amazing impact on local communities in South Sudan, South Blue Nile , Gadarif and Kassla areas
and among the students at the University of Khartoum
مأمون التلب
مشاركات: 866
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:48 pm
مكان: السودان/ الخرطوم

مشاركة بواسطة مأمون التلب »



نقلاً عن الملف الثقافي لصحيفة السوداني عدد اليوم الإثنين 18 يونيو


حجر أساس الواقعية في السينما والأدب السنغالي والإفريقي
السينمائي والكاتب الإفريقي الكبير عثمان سامبين يودِّع العالم

إعداد: مأمون التلب

«من كل المخرجين الافارقة، سامبين هو أول من منح القيمة للصور»
ميدهندو


صورة

رحل عن عالمنا يوم السبت الماضي الموافق 9 من شهر يونيو الجاري السينمائي والكاتب الكبير عثمان سامبين، السنغالي الأصل، وأحد أبرز الرواد الأوائل لحركة الحداثة الأفريقية. ولد عثمان سامبين بمدينة يجوينيشور ZIGUINCHOR عام 1923م، لم يكمل تعليمه وبدأ العمل قبل سن الثامنة عشرة كبناء وكميكانيكي ثم كسائق مع جيش الاستعمار الفرنسي بالسنغال. كان ذلك قبل الحرب العالمية الثانية. بعد الحرب هاجر سامبين إلى مرسيليا بفرنسا وعمل هناك كحمال بميناء مرسيليا البحري وكان مولعاً بالقراءة فتعرف على اشهر الكتاب وعلى الكلمة وأهميتها فقضى عدة سنوات في تعليم نفسه بنفسه حتى سنحت له الفرصة للذهاب إلى موسكو لدراسة السينما هناك. بدأ حياته الإبداعية بكتابة القصة واستفاد من مخزون تجاربه في العمل الشاق كعامل بناء وحمَّال في الميناء والجيش، في كتابة الأدب القصصي، واتَّجه إلى بني وطنه بالقصة ثم الرواية والمقالة. كتب سمبين عثمان أول رواياته، (حمال الميناء)، في عام 1956، وقدعقدتْ حبكتها حول إضرابٍ عمّاليٍّ في مرسيليا كان هو أحد المشاركين فيه. ثم تلت ذلك روايته الثانية، المسماة (نثارات خشب الله)، في عام 1960، وكانت تلكَ حكاية مؤثرة عن إضرابٍ عماليٍّ ضد الفرنسيين وقع، في عام 1947، على امتداد خطّ السكةِ الحديديةِ الواصلِ بين داكار والنيجر (شارك سمبين في ذلك الإضراب أيضاً). كان ذلك الكاتب، كذلكَ، رائداً في تصويره للنساء كفاعلات نشطات في مسيرتي، أو سيرورتي، التاريخ والتحرير السنغاليتين. وجد سامبين أن الفن السينمائي أقوى تأثيراً في مخاطبة عقول الناس بالصوت والصورة فقام بتحويل معظم ما كتبه أدباً إلى ضفة السينما الواقعية، وانتج العديد من الأفلام النابعة من واقع المجتمع السينغالي، وجاء أول فيلم له عام 1963م بعنوان (عربة بوروم _ بوروم شاريت).



تناولت أفلام سامبين واقع بلاده إبان الاستعمار الفرنسي لأراضيها، وكان للأفلام حظٌّ كبيرٌ في الكشف عن أبعاد حادَّة ومؤثِّرة حول تلك الفترة وما عاناه المجتمع السينغالي منها، كما أنها تناولت القضايا بعمقٍ عجزت أوروبا عن تقبله، وفتح المجال له ليمرَّ إلى مهرجانات السينما العالمية، خاصَّة مهرجان (كان) السينمائي حتى وقت قريب، ففي عام 2004م تم عرض أول فيلم لسامبين في مهرجان (كان) السينمائي بعد أن حذفت منه بعض اللقطات، والتي يرى الفرنسيون أنها تجاوزت حدود النقد المسموح بها، وكان ذلك الفيلم بعنوان (Emitai ) بعد مشاركته استطاعت أفلامه أن تخترق العالم وتصل إلى أبعد الحدود، كما نشأت بينه وبين رصفائه من السينمائيين الأفارقة والعالميين صلات وتبادل خبرات من خلال حضوره للعديد من المهرجانات والفعاليات الإفريقية والعالمية. ومن جانبٍ آخر؛ أسهم بخبرته في بناء قدرات بني وطنه في مجال السينما والكتابة، كما امتدت خبرته لترفع قدرات العديد من السينمائيين في أفريقيا.



يعتبر فيلم (خالا) (Xala) من أهم ما انتجه السينمائي في حقل الأفلام الروائية الطويلة، وترجمته: (عجز الفحولة المؤقت)، وجاء الفيلم بلغة (الوالوف)، كان ذلك عام 1974م، عالج هذا الفيلم وكشف عن الكثير من مشاكل المجتمعات الأفريقية وبالذات في ما يخص السلطة وتمظهراتها في المجتمعات الإفريقية. ما حدث بعد انتهاء الفيلم أنه مُنعَ من العرض العام من قبل الرقابة، ولم يتم عرضه إلا بعد أن حذفت منه إحدى عشرة لقطة.



بجانب ذلك، عمل سامبين على ارساء قواعد وملامح للسينما الأفريقية وإقامة المهرجانات والتظاهرات السينمائية والتوصل مع العالم بالتعاون مع أبناء جيله من الكتاب والسينمائيين الأفارقة، نذكر منهم: بولين فييرا من السنغال والكاتب والمؤرخ للسينما الطاهر شريعة والمخرج والناقد د.فريد أوب غدير من تونس وجاستون كابورية من بوركينا فاسو وهيلاي جيريما من أثيوبيا وسليمان سيسيه والشيخ عمر سيسكو من مالي وغيرهم. ومن المهرجانات التي أسسوا لها واستمروا في دعمها وترسيخها مهرجان السينما الأفريقية (فيسباكو) والذي قام على تأسيسه منذ 1969 كل من المخرج عثمان سامبين والمخرج أبوبكر سامب والمخرج والكاتب والمؤرخ بولين سيمانوفييرا من السنغال والمؤرخ والكاتب الطاهر شريعة من تونس. عقد المهرجان أولى دوراته في منتصف الشهر الثاني من عام 1969 وواصل عقد دوراته كل سنتين مرة، وذلك بجهود هؤلاء السالف ذكرهم وآخرين غيرهم من الجزائر والمغرب وموريتانيا .. الخ حيث اتصلوا بكل المنظمات العالمية للسينما والمنظمات السياسية والدولية مثل منظمة الوحدة الإفريقية، لدعمها اللامحدود والتي خصصت مندوباً عنها يحضر كل اجتماعات وتظاهرات هذا المهرجان ، كما خصصت جوائز تمنح لأحسن الأفلام والأعمال الدرامية المرئية. وبعد سنوات قليلة تكون إلى جانب المهرجان اتحاد ومكتب الاتحادية السينمائية بين الأفارقة (اتحاد السينمائيين الأفارقة).



الكاتب والمخرج عثمان سامبين يمثل حجر الأساس للواقعية في السينما السنغالية والأفريقية وكذلك في كتابة الرواية والقصة، أنجز شريطا سنة 1977 بعنوان (سيدُّو CEDDO) بلغة الوالوف ويعني (القادمون من الخارج)، ومدة عرض هذا الشريط بلغت 120 دقيقة ملون مقاس 35 مم وشارك به في نفس السنة 1977 بمهرجان (كان) العالمي بعد حذف بعض اللقطات وحصل على جائزة أحسن أشرطة أسبوع المخرجين وكذلك بمهرجان برلين ومهرجان لوس أنجلوس بأمريكا 1978 وموضوعه يطرح قضايا الديانات التي دخلت إلى إفريقيا بالقرن السابع عشر كالمسيحية والإسلام. أنجز بعد شريط (سيدُّو) عدة أشرطة أخرى نذكر منها على سبيل الذكر فقط شريطاً بعنوان ساموري وهو على جزءين كل جزء مدته 90 دقيقة وأنجز للعرض السينمائي والتلفزيوني وهو عن نضال الأفارقة ضد الغزو الفرنسي والإنجليزي ومن أجل كل الغرب الأفريقي. وفي سنة 1988 أخرج شريطا طويلا مدته 90 دقيقة بعنوان (معسكر تيارواي) وهو من الإنتاج المشترك بين بلدان أفريقيا (السنغال، تونس، الجزائر) وشارك به في مهرجان فنسيا وحصل على جائزة لجنة التحكيم. وبمهرجان فيسباكو (للسينما الأفريقية) حصل على جائزة (معهد الشعب الإفريقي الأسود) ثم على جائزة لجنة التحكيم بمهرجان قرطاج 1988م وجائزة منظمة الوحدة الإفريقية بنفس المهرجان، وهذا الشريط أيضا يتحدث عن مشاكل الحرب العالمية الثانية 1944 وتناحر الجيوش الأجنبية بما فيها النازية على أرض أفريقيا. كما أنجز خلال السنة 2004 شريطا روائياً طويلاً بعنوان (الختان) EMOOLAADE وهذا بلغة الوالوف ويعني عادة قديمة تجري للفتيات وما تعانيه من شقاء وتعب نفسي طول حياتها، وهذا الفيلم من ضمن مجموعة الإنتاج المشترك الأفريقي أي بين السنغال وبوركينا فاسو حيث صور أغلب مشاهده ببوركينا فاسو وقد حصل على جائزة لجنة التحكيم بمهرجان (كان) لسنة 2004 مع أنه عانى الكثير من العراقيل للدخول في المنافسة الرسمية بالمهرجان نظرا لمواقف مخرجه من فرنسا.


عام 2005م مهرجان (كان) السينمائي، قدَّم عثمان سامبين (درس السينما)، وهو فعالية سنوية وتعتبر من أهم فعاليات المهرجان الفرنسي، حيث التقى سامبين، تحت خيمة ضخمة عملاقة تقام إلى جوار شاطئ البحر، داخل (القرية العالمية)، بجمهور المهرجان والمدينة وتحدث عن تجربته ومشواره السينمائي وأجاب عن تساؤلات الجمهور، ألقى (درس السينما) في دورات سابقة مجموعة من كبار المخرجين في العالم، من ضمنهم الأمريكي من أصل تشيكي ميلوش فورمان والأمريكي العملاق فرانسيس فورد كوبولا، المصري يوسف شاهين وغيرهم
.
عندما صرخت
لم أشأ أن أزعج الموتى
ولكن السياج عليَّ ضاق
ولم أجد أحداً يسميني سياجا
أضف رد جديد