شكرا علي
شكرا لمن جادعوا هنا
الصادق
مصطفى
عادل
شكرا علي
مشروع ترجمة .....دعوة للجميع
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
ييتس .... كويس معاكم .... نعالو نجرّب
حُلل النعيم
و. ب. ييتس
من لي بحُلل السماء المطرّزة،
بفِضّة الضوء، تتلألأ حوافها المذَهبة،
أحيكها من عباءة الليل؛ زرقاء، مُعتَمة وداكنة،
ومن الضياء والغيوم؛
لأفرشها بساطًا تحت قدميك.
ولكن؛ ولأنّي رقيق الحال، لا أملك سوى أحلامي؛
ها أنا ذا أفرشها تحت أقدامك الرقيقة،
فليكن خطوك هينًا ولينًا،
لأنك تمشين عليها.
[align=left]The Cloths of Heaven
Had I the heaven's embroidered cloths,
Enwrought with golden and silver light,
The blue and the dim and the dark cloths
Of night and light and the half-light;
I would spread the cloths under your feet:
But I, being poor, have only my dreams;
I have spread my dreams under your feet;
Tread softly because you tread on my dreams.
W. B. Yeats
و. ب. ييتس
من لي بحُلل السماء المطرّزة،
بفِضّة الضوء، تتلألأ حوافها المذَهبة،
أحيكها من عباءة الليل؛ زرقاء، مُعتَمة وداكنة،
ومن الضياء والغيوم؛
لأفرشها بساطًا تحت قدميك.
ولكن؛ ولأنّي رقيق الحال، لا أملك سوى أحلامي؛
ها أنا ذا أفرشها تحت أقدامك الرقيقة،
فليكن خطوك هينًا ولينًا،
لأنك تمشين عليها.
[align=left]The Cloths of Heaven
Had I the heaven's embroidered cloths,
Enwrought with golden and silver light,
The blue and the dim and the dark cloths
Of night and light and the half-light;
I would spread the cloths under your feet:
But I, being poor, have only my dreams;
I have spread my dreams under your feet;
Tread softly because you tread on my dreams.
W. B. Yeats
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
-
- مشاركات: 220
- اشترك في: الاثنين إبريل 20, 2009 9:47 am
She went home to ascend to heaven
ذهبت لأهلها، في عطلة عيد الميلاد، لتحتفي بالحياة والانسان كعادتها، وتحتضن بنتيها، وتقرأ قليلا من شعر ييتس، وترتاد شوارع دبلن بعينيّ جويس،
وتحلّق بعيدًا مع موسيقى فان موريسون البديعة.
وقبل أن تذهب، كانت تشكو قليًلا من بعض التعب، واللوعة على فقد الأصدقاء، ومن بينهم فتيحابي، وكثيرًا جدًا من فظاعة هذا العالم البئيس.
هذا العالم الذي ثارت ضد إرهاصات تخلّقه في أواخر ستينيات القرن المنصرم،
مما قادها للتشرّد الجميل، مع الألاف من أبناء وبنات جيلها، في سفوح جبال كاتاماندو.
يبدو أن روحها الطليقة لم تعد تحتمل كل هذا العبث المستوحش فصعدت.
لجوزفين أوبراين، الأيرلندية الجسورة التي احتفظت باسم عائلتها، حتى بعد الزواج، إمعانًا في تأكيد استقلالها التام، السلام الأبدي.
وتحلّق بعيدًا مع موسيقى فان موريسون البديعة.
وقبل أن تذهب، كانت تشكو قليًلا من بعض التعب، واللوعة على فقد الأصدقاء، ومن بينهم فتيحابي، وكثيرًا جدًا من فظاعة هذا العالم البئيس.
هذا العالم الذي ثارت ضد إرهاصات تخلّقه في أواخر ستينيات القرن المنصرم،
مما قادها للتشرّد الجميل، مع الألاف من أبناء وبنات جيلها، في سفوح جبال كاتاماندو.
يبدو أن روحها الطليقة لم تعد تحتمل كل هذا العبث المستوحش فصعدت.
لجوزفين أوبراين، الأيرلندية الجسورة التي احتفظت باسم عائلتها، حتى بعد الزواج، إمعانًا في تأكيد استقلالها التام، السلام الأبدي.