مؤتمر"الحداثة وصناعة الهوية في السودان:

Forum Démocratique
- Democratic Forum
ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

مؤتمر"الحداثة وصناعة الهوية في السودان:

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

مؤتمر الحداثة وصناعة الهوية في السودان: استعادة حقبة الستينيات والسبعينيات

10.04.15 – 12.04.15
معهد الشارقة للفنون المسرحية

تقيم مؤسسة الشارقة للفنون و معهد دراسات الحداثة المقارنة (جامعة كورنيل) مؤتمراً دولياً بعنوان "الحداثة وصناعة الهوية في السودان: استعادة حقبة الستينيات والسبعينيات".

يعقد المؤتمر في الفترة من 10-12 أبريل 2015، بإمارة الشارقة، الإمارات العربية المتحدة. وقد تم اختيار توقيت هذا المؤتمر بحيث يسبق معرضاً جامعاً للفن السوداني الحديث سيقام في نوفمبر 2016 بعنوان "مدرسة الخرطوم: صناعة حركة الفن الحديث في السودان". ويقوم على أمر تنسيق هذا المؤتمر سمو الشيخة حور القاسمي، رئيسة مؤسسة الشارقة للفنون، و البروفيسور صلاح محمد حسن (جامعة كورنيل). ويوفر هذا المؤتمر، الذي تكرمت بتمويله مؤسسة الشارقة للفنون، الفرصة للمشاركين لزيارة بينالي الشارقة 12، والذي تم افتتاحه في 5 مارس، وتستمر فعالياته حتى 5 يونيو 2015.

ويستمر انعقاد المؤتمر لمدة ثلاثة أيام ابتداءً من بعد ظهر يوم الجمعة الموافق 10 أبريل 2015 حتى مساء يوم الأحد الموافق 12 أبريل 2015.

ويتوقع أن يشارك المدعوون بتقديم أوراق تتميز بالجدة والأصالة. ذلك أن الهدف من هذا المؤتمر هو توفير منصة لمجموعة المشاركين من العلماء ونقاد الأدب والفن والمشتغلين بالفن السينمائي والشعراء والكتاب المسرحيين والروائيين والفنانين، لتوثيق وتقديم قراءات نقدية حول تشكل الحداثة في السودان، بالتلازم مع قضية الهوية كموضوع ظل مثار نقاش دائم طوال مراحل التاريخ الثقافي والسياسي السوداني.

من المؤمل أن يتيح المؤتمر الفرصة لبحث ودراسة حركة الحداثة في السودان بأبعادها التاريخية والاجتماعية والثقافية والأدبية والفنية. ويركز المؤتمر على إضاءة حقبة الستينيات والسبعينيات باعتبارها حقبة محورية شهدت صعود العديد من الحركات الحداثية التي شكلت انعطافات جذرية في المشهد الأدبي والفني، أفرزت زخماً هائلاً من الأنشطة في كافة مجالات الإنتاج الثقافي والفني – من الأدب والموسيقى والمسرح إلى الفنون البصرية والأدائية. وتبرز هنا مدرستان كانتا الأقوى حضوراً في ذلك المشهد: مدرسة الخرطوم في ساحة الفنون البصرية، ومدرسة (الغابة والصحراء) على الصعيد الأدبي، وهي حركة تأثر بها العديد من فناني مدرسة الخرطوم (الذين سيتم عرض نماذج من إنتاجهم). يبرز هنا أيضاً سؤال الهوية في السودان كسؤال مركزي في نقاش الحداثة، ونستدعي هنا مقولة الراحل بروفيسور المزروعي فيما أسماه "التهميش المتعدد" في السودان كأمة متنوعة تقف على مفترق الطرق بين أفريقيا والعالم العربي/الإسلامي، ورغم ذلك فإنها تظل على هامش كلتا الثقافتين.

وعلى الرغم من أهمية حقبة الستينيات والسبعينيات في تشكيل بعدي الحداثة والهوية في السودان فإنها وللمفارقة ظلت تعاني من شح الدراسات والمباحث العلمية التي ترصد وتستقصي تلك الفترة المهمة المنتجة. فباستثناء عدد قليل من الكتب والمقالات والمذكرات المنشورة فإن هذه الفترة قد ظلت وإلى حد كبير تعاني الإهمال في أوساط الدراسات الأكاديمية والأدبية السودانية. وذلك تحديداً ما يضفي على هذا المؤتمر وما يتوقع أن يصدر عنه من منشورات، قدراً كبيراً من الأهمية باعتباره ضرورة ملحة وحدثاً ينعقد في توقيت مثالي.

يستضيف المؤتمر مجموعة من الشخصيات البارزة التي أسهمت في تشكيل المشهد الأدبي والفني لتلك الحقبة، جنباً إلى جنب مع الأجيال الشابة من العلماء والفنانين والنقاد الأدبيين والفنيين، بغية توفير منصة للتوثيق والبحث والرصد النقدي الرصين لتلك الفترة الهامة. وبعد انتهاء مداولات المؤتمر سيتم نشر كتاب يتضمن مقالات للمشاركين وهم من خلفيات متعددة متباينة. كما يتضمن الكتاب مقدمة شاملة توفر خلفية تاريخية وقراءة نقدية للحركات الحداثية وإسهاماتها في صنع الهوية في السودان. وسيحتوي الكتاب أيضاً على إعادة نشر لمجموعة من الوثائق والمواد الأرشيفية الهامة ذات الصلة بتلك الحركات، بما في ذلك المقالات التأسيسية والبيانات والقصائد وغيرها من إنتاج حقبة الستينيات والسبعينيات.

يشارك في المؤتمر كلاً من منصور خالد، وكمالا إبراهيم إسحاق، ومحمد المكي إبراهيم، وعبد الله علي إبراهيم، وسوندرا هيل، وإبراهيم محمد زين، والنور حمد، وإبراهيم الصلحي، وإيمان عباس النور، وعبد الله جلاب، وأحمد إبراهيم أبوشوك، وستيلا قايتانو، وسليمان محمد إبراهيم، وكمال الجيزولي، تعبان لو ليو، وناهد محمد حسن، ونور الدين ساتي.

"الحداثة وصناعة الهوية في السودان: استعادة حقبة الستينيات والسبعينيات" مؤتمر من تنظيم مؤسسة الشارقة للفنون و معهد دراسات الحداثة المقارنة (جامعة كورنيل).

للتسجيل يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى [email protected]

الرجاء إدراج المعلومات التالية في البريد الإلكتروني:

الاسم الكامل
المسمى الوظيفي
المؤسسة
البلد


فعاليات مؤسسة الشارقة للفنون مجانية ومتاحة للجميع.





مادة منقولة من
موقع مؤسسة الشارقة للفنون
آخر تعديل بواسطة ايمان شقاق في الأربعاء إبريل 08, 2015 12:59 am، تم التعديل مرة واحدة.
صورة العضو الرمزية
حاتم الياس
مشاركات: 803
اشترك في: الأربعاء أغسطس 23, 2006 9:33 pm
مكان: أمدرمان

مشاركة بواسطة حاتم الياس »

على الرغم من اننى لا أعرف ما المقصود هنا بحركة الحداثة...لكن هذه الندوة تفتقد ورقه مهمة عن الغناء والموسيقى فى تلك الحقبه اى الستينات والسبعينات لايمكن ان يظل الأمر حصراً على الأدب والشعر والفنون البصرية والمسرح وننسى الفن الغنائى والموسيقى..

فى قصة الهوية والغناء هنالك عباره طريفه تختاج لنقد ولها حموله أيدلوجية واضحه وسياسية, حين يتم الحديث عن أنتشار الأغنية السودانية فى شرق افريقيا وغرب أفريقيا من جيبوتى والصومال الى نيجيريا وتشاد وافريقيا الوسطى والكاميرون ..فى مقابل أنحسارها فى العالم العربى ووجودها الغير مؤثر ومسموع. بعض الأخوة يعزون هذا (الحاجز السماعي) لطبيعة الأغنية السودانية والسلم الخماسى, ويذهبون ابعد من ذلك لتعزيز الهوية المختلفة الأفريقة أو الهجنه التى تدور مع هذا الذوق الغنائى ونسوا أن الأغنية السودانية المنتشره فى غرب افريقيا وشرقها ليست سوى الأغنية (العربية) ولكنها فى قالب موسيقى خماسي..أى أنها نفس اغنية فريد الأطرش وأم كلثوم وفيروز وبنفس اللغةأى العربية

اعتقد أنه من الأفضل توجيه الدعوة لعبدالخالق السر فى استراليا ووليد يوسف أو اخرين لهم علاقة بالتنظير والتأسيس الأجتماعى الثقافى للغناء فى السودان..
آخر تعديل بواسطة حاتم الياس في الخميس إبريل 02, 2015 2:26 pm، تم التعديل مرة واحدة.
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

سلام يا إيمان وحاتم

اتفق معك يا حاتم حول أهمية الموسيقى والغناء في تلك الفترة من تاريخنا المعاصر. وكنت قد تكلمت مع مصطفى آدم حينما كنا في زيارتهم في الخليج عن فداحة عدم الإشارة إلى الموسيقى حينما نتحدث عن حركة الحداثة في الستينيات والسبعينيات. وكان حديثي مع مصطفى لمتابعته عن قرب للتحضير لهذا المؤتمر. ولا أعرف كيف يمكننا أن نتكلم عن الحداثة في تلك الحقبة بالذات دون أن نشير للدور الذي لعبه معهد الموسيقى والمسرح، وللإضافات التي أدخلها محمد وردي ومحمد الأمين وأبو عركي البخيت، على سبيل المثال. ولظهور البلابل كوثبة نوعية في تاريخ الغناء النسائي. هذا إلى جانب دور الفنون الأخرى، كالقفزة الكبيرة التي حققتها فرقة الفنون الشعبية في الاحتفاء بالرقص السوداني وتقديمه بفخر واعتزاز داخل السودان وخارجه، قبل أن تطالها يد الرقيب الإسلاموي.


ايمان شقاق
مشاركات: 1027
اشترك في: الأحد مايو 08, 2005 8:09 pm

برنامج المؤتمر

مشاركة بواسطة ايمان شقاق »

في الرابط برنامج المؤتمر

https://www.sharjahart.org/docs/Modernit ... 978832.pdf



----------
سلام يا نجاة وأستاذ حاتم.. حسب البرنامج هناك أوراق عن الموسيقى والغناء، في البرنامج تحت عنوان
(Songs of Modernity/Songs of Freedom:
Music, Nationalism and Popular Culture in Sudan)
صورة العضو الرمزية
حاتم الياس
مشاركات: 803
اشترك في: الأربعاء أغسطس 23, 2006 9:33 pm
مكان: أمدرمان

مشاركة بواسطة حاتم الياس »

شكراً استاذه أيمان

خلاس أعتبروا مداخلتى هنا سؤال فى مجرى النقاش الذى سيدور هناك حول الأغنية السودانية وأعتقد أنو سؤال مهم ..خصوصاً وحالة كوننا شغيلة أسافير باليوميه , حجبتنا قسراً من تخصصات مهنية أخرى كــ (تقديم الأوراق)
صورة العضو الرمزية
الوليد يوسف
مشاركات: 1854
اشترك في: الأربعاء مايو 11, 2005 12:25 am
مكان: برلين المانيا

مشاركة بواسطة الوليد يوسف »

شكراً يا حاتم على حسن ظنكم 😉 لكن ياخ القصة بتاعة تناول قضايا الحداثة ومشاريعها،من زاوية الفعل والممارسة الموسيقية في كل مستوياتها،الرسمية والشعبية وما الي ذلك. حاجة قاعدين نعمل فيها طوالي من خلال المواضيع والحوارات الساخنة،حول قضاياها ومحاولة فهم طرق عملها وتأثيراتها في الانسان المعاصر،عبر مراحلها المتحولة والمتنامية ،حتى بدون ذكر مفردة قشارة دي ☺️يبقى تناول الظاهرة الموسيقية في ابعادها المختلفة هو محاولة لتحقيق غاية تاكيد حضورها في العصر في المستويات الاجتماعية كمشخص اصيل للشخصية السودانية .

في الغالب يذهب المراقب غير الدقيق،في مناسبة ذكر مشاريع الحداثة المرتبطة بممارسة فنون الغناء والموسيقى في اتجاه التجارب الموسيقية،الغنائية ذات الحضور الأكثر قوة في أوساط النخب وأهل الصفوة من المثقفين والمهتمين الأكاديميين خريجي المؤسسة الممتازة،لمحاولة رصد هذه الظاهرة،فيتبادر الي اذهانهم،تجارب المينستريم،مثل التجارب الغناءية لدى كل من(محمد وردي) و( محمد الامين) وكل التجارب الموسيقية الممكن بسهولة بالغة ادراك قيم الخطاب الحداثوي الملامس، في ثنايا خطابها الشعري ذو الطابع النخبوي او طرق التأليف الموسيقي المتأثر بالمدارس الغربية،هارموني كاونتر بوينت وشكل فرق بالالات عزف موسيقية يشار اليها بالحداثة، في الغالب الاعم ترتبط هذه التجارب على نحو ما بالمنتج الفكري داخل بنية هذه الشريحة نفسها،كمروج رسمي لمشاريع الحداثة. في حين ان المتأمل المتأني سيذهب في اتجاه اخر اكثر قوة وتعبيراً وفيه تطرح أسئلة اكثر الحاحاً وارتباطاً بقضايا الحداثة الاجتماعية في ابعادها الأكثر شعبية وفي هذا النموذج سيجد المتأمل نفسه في حوجة لتناول تجارب غنائية مثل تجربة (عشة الفلاتية) (رمضان زايد) وقبلهم (فضل المولى زنقار) ( حواء الطقطاقة) (حنان بولوبولو) وعموم الغنايات والرقاصات والمداحين ذاتهم كمان ناس شيخ الحبر وعلي المبارك الشهير بعلي بوب. على مدى حركة الزمان. الستيني او السبعيني وما دون او فوق ذلك ..... تجارب موسيقية قد تخلو خطاباتها الشعرية من الثورية المباشرة او الرمزية الشاعرية المتفلسفة وتبتعد عن التصورات الجاهزة في مفاهيم الحداثة كممارسة تتجاوز الخطاب الرسمي النخبوي،لتشمل أشكال الحياة التحتية وتشتغل في دوائر منسيي التاريخ الرسمي المدون باقلام المتصارعين حول السلطة السياسية على كعكة الدولة التنفيذية ، تجارب قد تبدو لغير المتأمل بأنها تجارب تراثية، تقليدية، هامشية،تقدم عروضها في مشهد الممارسة الموسيقية، كتمهيد للاحتفال الكبير،وربما بشكل احادي اقل قيمة مقارنة مع العرض الكبير الجامع.
باختصار شديد هذه التجارب الغناءية الموسيقية، غير المدونة والمرشحة للنسيان الرسمي،هي في واقع الامر الأكثر حضوراً وتاثيراً في الوعي الجمعي ومن خلال هذه التجارب التحتية يمكن رصد، ظاهرة التراث والمعاصرة وجهي العملة الواحدة،فللنظر لكتاب الأغاني لابي الفرج الأصفهاني ،حيث اهتم بدراسة فن الغناء والموسيقى في ذلك الزمان في أوساط الموالي والقيان،المخنثين،المخصيين. فقام بتصوير تاريخ تلك الحقبة على اصدق ما يكون،فذهب جفاء التاريخ الرسمي المدون لتواريخ الحروب وبقيت لنا المقامات المدونة على الضروب الإيقاعية .
آخر تعديل بواسطة الوليد يوسف في الأحد إبريل 05, 2015 3:16 pm، تم التعديل مرة واحدة.
السايقه واصله
صورة العضو الرمزية
نجاة محمد علي
مشاركات: 2809
اشترك في: الأربعاء مايو 04, 2005 1:38 am
مكان: باريس

مشاركة بواسطة نجاة محمد علي »

شكراً إيمان على التنبيه. مما يسر أن يهتم القائمون على المؤتمر بإدراج الموسيقى ضمن المواضيع التي ستُثار.

يا جماعة المؤتمر المعني عن "استعادة حقبة الستينيات والسبعينيات". فليس هناك معنى للذهاب بالحديث لفترات خلاف هذه الفترة المعينة؟
هل من الضروري أن أنوه أن عبارة "على سبيل المثال" في حديثي أعلاه، تعني أن التحديث في الموسيقى السودانية في حقبة الستينيات والسبعينيات لا ينحصر في ناس محمد الأمين ووردي أو البلابل؟ وأن الريادة لا تنحصر فيهم وحدهم؟ وهل من الضروري أن أشدد على أن الحديث كان عن الستينيات والسبعينيات لا غير؟
أما الحداثة بمعناها الواسع، فهي مفهوم لا يُعنى بالحديث والمعاصر، وإنما بالتجديد والابتكار والعمل الخلاق الذي سيترك تأثيره لفترات لاحقة. لذا، حينما نتكلم عن الحداثة في السودان، فإنه أمر بديهي أن نتحدث (وعلى سبيل المثال برضو) عن مشاركات ناس زي الكاشف، عبد الحميد يوسف، زنقار، السماني أحمد عالم... أو رائدات فن الغناء الحديث اللاتي احتفينا في هذا الموقع بمشاركاتهن وبالأبواب التي فتحنها للأجيال اللاحقة. ومن البديهي أيضاً أن الغناءالمحفوظ والموثق ليس وحده المشارك في حركة الحداثة في مجال الموسيقى. الكثير من غناء الأفراح ـ كما هو الحال في تسميات الثياب والأقمشة والرقصات ـ في فترة ماقبل الاستقلال وما بعدها، كان مرآة لمواكبة النساء السودانيات لما يحدث داخل البلاد وفي العالم من ثورات وحركات تحرر وطني وموسيقى ورقص وأزياء. وهذا وجه من وجوه الحداثة.

نجاة


محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

سؤال الحداثة والهوية سؤال متجدد وراهن بمتغيرات سياسية واجتماعية وثقافية اكثر تعقيدا من فترة الستينات


كنت اتمنى ان يتسع الحوار بمشاركة اصحاب رؤية جديدة

واعتقد من الضرورى الاستماع لاصحاب مشاريع فكرية وسياسية احدثت تغير كبير مثل اصحاب المشروع الحضارى
اقصد الاصلاء وليس وكلاء المشروع الحضارى

فرصة طيبة لنا ن نتحاور مع هذه الكوكبة فى الشارقة

ساحاول تلخيص بعض الاوراق هنا

تخريمة
د نجاة ما هاتفتينا فى طريق العودة سلامى لبولا
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

ستكون النوستالجيا الخرطومية في الإمارات، اوراق الحنين حين تنثر في شتات الإغتراب والمنافي، هي إشارة لإشكال تاريخي بات مزمناً. إشكال مزدوج. فالنوستالجيا، هي الحنين لزمان مضى، حدث في مكان محدد. وحينما لا يكن بمقدورك البكاء، في أطلال حائط المبكى، الذي كان في مكانك، وكنتَ فيه، وكانتَ كل وقائع أيامك تدور داخل حدوده، سوف تبكي بعيداً عنه، في زمان تباعد عنه منذ زمن طويل. هذا هو المأزق المزدوج. الحنين لزمان بعيد، عن مكان الحنين.






عثمان عامر
صورة العضو الرمزية
حاتم الياس
مشاركات: 803
اشترك في: الأربعاء أغسطس 23, 2006 9:33 pm
مكان: أمدرمان

مشاركة بواسطة حاتم الياس »

من هم وكلاء المشروع الحضاري يامحمد سيد أحمد وكيف أستطعت أن تفرز بين الوكيل والأصيل من موقعك الدارس , وعلى ذكر الأغانى والحداثة هو موقع يشبه وصف الأغنية بت المدن يالدارسه يالفاهمه الكتاب وهى أغنيه مهمة بالمناسبة
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

انت يا حاتم

مش وصفتنى بالعنقالى


طيب كيف تتوقع اجاوب ليك على سؤالك العويص دا

برضو ما بقصر معاك بنزل ليك الاوراق وانت افرز منو الوكيل ومنو الاصيل
عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »

كتب الأكرم : عثمان عامر :
:

كود: تحديد الكل

ستكون النوستالجيا الخرطومية في الإمارات، اوراق الحنين حين تنثر في شتات الاغتراب والمنافي، هي إشارة لإشكال تاريخي بات مزمناً. إشكال مزدوج. فالنوستالجيا، هي الحنين لزمان مضى، حدث في مكان محدد. وحينما لا يكن بمقدورك البكاء، في أطلال حائط المبكى، الذي كان في مكانك، وكنتَ فيه، وكانتَ كل وقائع أيامك تدور داخل حدوده، سوف تبكي بعيداً عنه، في زمان تباعد عنه منذ زمن طويل. هذا هو المأزق المزدوج. الحنين لزمان بعيد، عن مكان الحنين.



تحية لإيمان والأصدقاء :

هل النوستالجيا واستحلاب التاريخ للبكاء على الأطلال هو القضية ؟
هل تراث الخرطومية في الستينات والسبعينات يبكونها أصحابها في الإمارات ؟
*
أقول أن الإنسان له قضية مع ذاكرته الثقافية ، كلما مرّ زمان تقلصت السلبيات ، وبرزت الإيجابيات ، أو أعاد التاريخ بروز الجمال وأخفى القُبح .
وهي لذلك قضية عامة ، كل أهل الدنيا ينظرون إلى الخلف بغضب ، إلا نحن في السودان ، ماضينا أطيب من حاضرنا ، ولو تعلقت به الشوائب .
• أعتقد جازماً أن الموضوع وفق الإمكانات في الزمان والمكان ، كان المؤتمر المزمع انعقاده هو الحُكم على المُدخلات ، وسوف تؤثر على المخرجات . وأزعم أن القضية ستكون توثيق عن حداثة الستينات والسبعينات ، وانفلات الحراك الإبداعي المتنوع من الفن الثقافي السائد . ولسنا بمعزل عن ماضٍ فيه الإبداع الشعري والفني والنقدي والغنائي والنثري كان منفلتاً عن إطار ما حوله .
• ظهر التقدم في جامعة الخرطوم في الستينات ، وصادمه الظلاميون بالدماء عند عرض رقصة " العاجكو " في قاعة امتحانات جامعة الخرطوم ، وهي أنموذج استنهاض فلكلور الأرياف ليكون في المشهد ، وتلك رؤية ليست منزوعة من جسد الانتماء .
• ظهرت مسرحية ناهضة لهاشم صديق خلط فيها السينما بالمسرح ، وهو متقدم في تقنية العمل المسرحي في السبعينات عما بعدها . رغم أن الدولة قد حاربت مجموعة من أصحاب الحداثة .
• ظهرت كتابات لبولا : سقوط الإنسان الممتاز ، ومقالات حسن موسى منها : " الصلحي بعين صغيرون "
• في الغناء جاء وردي من السجن بعد يوليو : رحلت وجيت ، ووا أسفاي .
• وأبوعبيدة حسن الذي كسر إيقاع الدليب ، وحاول صُنع ربابة كهربائية .
• أما عن الشعر فدع عنك : المجذوب مرحلة ، ومحمد المكي وعثمان أبكر مرحلة، ومحمد عبد الحي مرحلة لوحدها والحسين الحسن والفيتوي وتاج السر الحسن وعالم عباس ومحي الدين فارس وغيرهم .
• بداية مقالات الدكتور منصور خالد عام 1964 ، وجمعها في حوار مع الصفوة ، ود. جعفر محمد علي بخيت ، والتجاني الماحي وغيرهم .
• مقالات جمال محمد أحمد في الدوحة ، أيام الشوش في السبعينات ، ومقالات عبد الله الطيب المجذوب حول اقتباس ـ ت اس إليوت في قصيدة الأرض الخراب من القصيدة العربية التقليدية .
• الشكر للبروفيسور صلاح حسن وبقية المشاركين . والشكر لصاحب الملف ومشاركيه

*
التحية للفنانة التشكيلية إيمان ،
والتحية للصديق العنقالي ... ( ليته كان اسماً لمسرحية )
*
نعتذر للأكرم : محمد سيد أحمد عن خطأ النقل غير المقصود .
*
آخر تعديل بواسطة عبد الله الشقليني في الاثنين إبريل 06, 2015 7:38 pm، تم التعديل مرة واحدة.
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

سلام شقلينى


كلام النوستالجيا

كتبو عثمان عامر

وانا اقتبستو من طرفة
صعوبة حوار مثل هذا فى مكانه الخرطوم

و لم اقل انه القضية
عبد الله الشقليني
مشاركات: 1514
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:21 pm

مشاركة بواسطة عبد الله الشقليني »


اعتذار واجب للأكرم : محمد سيد أحمد ، في نقلنا العبارة وهي كتبها الأكرم : محمد عامر في سياق آخر ،
وهي مثار الكثير من الإيحاءات ، وربما كانت عبارة موحية بالكثير ،
أرجو أن يتقبل صديقنا اعتذارنا ..

وله الشكر الجزيل

*
غفوة أمام سيل جارف
*
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

فى حوار طويل مع عصام ابو القاسم
عبر لى عن انزعاجه من عبارة اصلاء وليس وكلاء للمشروع الحضارى

وواضحت له اننى لا اعنى ان المؤتمر يعبر عن وكلاء المشروع الحضارى

المؤتمر يضم نخبة من اميز المثقفين واصحاب مواقف فكرية ونضالية هى فى مجرى الحداثة


ومنذ معرفتى بخبر المؤتمر تواصلت مع عدد كبير من المهتمين بالشان الثقافى السودانى امثال-مصطفى ادم-عثمان حامد سليمان- يحيى الحاج -تاج السر الحسن-الشقلينى-احمد العربى وتواصلت مع الاخوة فى منتدى الاثنين الفكرى فى ابوظبى ومنتدى عزة الثقافى فى العين
ومن الاخوة العرب احمد بورحيمة الاماراتى ود عمر عبد العزيز اليمنى ومحمد ولدسالم الموريتانى وعبد الفتاح صبرى المصرى ودعوتهم للحضور

الاصلاء اقصد بهم اصحاب الفكر الاسلامى امثال المحبوب عبد السلام او عبد الوهاب الافندى او الطيب زين العابدين او حتى امين حسن عمر وحسن مكى وغازى صلاح الدين

اود ان اسجل اعتذارى لاى من المشاركين اذا ما فهمت عبارتى بغير ما اود
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

3:00 – 3:30 عصراً:

الجلسة الافتتاحية

الشيخة حور القاسمي، رئيس مؤسسة الشارقة للفنون – كلمة ترحيبية

الدكتور يوسف عايدابي، المستشار الثقافي، دارة الدكتور سلطان القاسمي للدراسات الخليجية – مقدمة

صلاح م حسن، مدير معهد دراسات الحداثة، جامعة كورنيل – كلمة افتتاحية

3:30 – 4:30 عصراً:

الكلمة الرئيسية

منصور خالد، مؤلف ووزير سابق للخارجية، الخرطوم، السودان "صناعة الهوية الوطنية في السودان: العقبات واحتمالات المستقبل"

4:30 عصراً – 6:00 م:

غناء الحداثة/غناء الحرية: الموسيقى والوطنية والثقافة الشعبية في السودان

مدير الجلسة: لمياء شمت، أستاذ اللغويات بقسم اللغات والدراسات الثقافية، جامعة الملك سعود بن عبد العزيز، جدة، المملكة العربية السعودية

إيمان عباس النور: أستاذ الأدب الإنجليزي، جامعة النيلين وجامعة الأحفاد للبنات، الخرطوم، السودان

"راجل المرا حلو حلا": أداء أغاني البنات في السودان"

أروى الربيع، ناقدة موسيقية ومحامية، الخرطوم، السودان

"الفن كمؤشر للازدهار الثقافي في عقدي الستينيات والسبعينيات: الأغنية الوطنية نموذجاً "

الفاتح الطاهر دياب، مؤلف وناقد موسيقي، أستاذ الموسيقى بمعهد الموسيقى والمسرح، الخرطوم، السودان

"ثقافة السودان الموسيقية في ستينيات و سبعينيات القرن العشرين”

المناقش: كمال الجزولي، شاعر، وكاتب ومحام، الخرطوم، السودان

6:00 م – 6:15 م:

استراحة

6:15 – 7:15 م:

عرض خاص

عامر نور، فنان ونحات، شيكاغو، ألينوي، الولايات المتحدة

“صناعة الهوية بأبعاد ثلاثية: عامر نور في حياته وأعماله”

8:30 م:

ا


b
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

00 ص – 11:00 ص:

الفنون التشكيلية الحديثة والمعاصرة: النظرية والممارسة

مدير الجلسة: تاج السر حسن، فنان تشكيلي وخطاط، الشارقة، دولة الإمارات

صلاح حسن عبد الله، فنان تشكيلي وناقد فني، الخرطوم، السودان

“أدبيات التشكيل في السودان 1960 –1980"

علاء الدين الجزولي، فنان تشكيلي وناقد فني، الخرطوم، السودان

"الرسامون الفطريون السودانيون: دورهم ومكانتهم في خارطة التشكيل المعاصر في السودان”

فتحي محمد عثمان، فنان وناقد تشكيلي، الخرطوم، السودان

“إبداع مغاير: قصة فنانَين سودانيَين رائدين”

راشد دياب، فنان وناقد تشكيلي، الخرطوم، السودان

“الفن والجمهور: تأملات شخصية حول إدارة مرافق فنية في السودان"

المناقش: محمد أبو سبيب، أستاذ الفن التشكيلي وعلم الجمال، كلية الفنون التطبيقية، الخرطوم، السودان

11:00 ص – 11:15 ص:

استراحة

11:15 – 12:15 ظ:

عرض خاص

كمالا إبراهيم اسحق، فنانة تشكيلية، الخرطوم، السودان

"مسيرة فنانة تشكيلية: الفنانة التشكيلية تحكي تجربتها"

12:15 ظ– 1:30 ظ:

الغداء

1:30 ظ – 3:00 ع:

الدراما وطرق تدريسها: التجارب المسرحية في سودان الستينيات والسبعينيات

مدير الجلسة: ناهد محمد الحسن، كاتبة وأستاذة الطب النفسي، جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا، الخرطوم، السودان يوسف عايدابي، مستشار ثقافي، دارة الدكتور سلطان القاسمي للدراسات الخليجية، الشارقة، دولة الإمارات “” طرق تدريس الموسيقى والدراما في السودان: من أحلام الهوية إلى مزالق التبعية" شوقي عز الدين الأمين، مخرج ومؤلف مسرحي، مسؤول لغات بالكلية الدولية للهندسة والإدارة، مسقط، عمان "جماعة المسرح الجامعي وتأثيرها على حركة المسرح في السودان: تجربة شخصية” عصام أبو القاسم، ناقد مسرحي وصحفي، دائرة الثقافة والإعلام، الشارقة، دولة الإمارات "المواسم المسرحية (1967- 1985): الهوية، الحداثة، والتحولات" المناقش: السر السيد، ناقد مسرحي وصحفي، الخرطوم، السودان

3:00 ع – 3:15 ع : استراحة

3:15 ع – 5:15: الحداثة والهوية في سياق التنوع (الجزء الأول)

مدير الجلسة: أحمد إبراهيم أبو شوك، أستاذ التاريخ، جامعة قطر، الدوحة، قطر

النور حمد، باحث بالمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، قطر

"آمال عابرة في حقبة الستينيات والسبعينيات: عندما كان السودان مهداً للفكر"

رقية مصطفى أبو شرف، أستاذ الأنثربولوجيا، جامعة جورجتاون، الدوحة، قطر

“عبد الخالق محجوب: الأنثربولوجي الحداثي”

إبراهيم محمد زين، أستاذ الدراسات الإسلامية والأديان المقارنة، الجامعة الإسلامية العالمية بكوالا لامبور

“الترابي، الفن وقضايا الهوية السودانية: قراءة تأويلية في منطق التفسير التوحيدي”

حسن موسى، فنان تشكيلي وكاتب، فرنسا "من الذي اخترع الحداثة؟"

المناقش: عبد الله علي ابراهيم، ناقد أدبي وأستاذ التاريخ، جامعة ميسوري، كولومبيا، ميسوري، الولايات المتحدة

5:15 م – 5:30 م:

استراحة

5:30 م – 6:30 م:

عرض خاص

عبد الله علي ابراهيم، ناقد أدبي وأستاذ التاريخ، جامعة ميسوري، كولومبيا، ميسوري، الولايات المتحدة

"المستعمَر في موسم الهجرة إلى الشمال: بدون سيرة/ذاتية”

8:30 م:

العشاء
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

9:00 ص – 11:00 ص:

السينما وصناعة السينما في السودان: الماضي والمستقبل

مدير الجلسة، عبد الله جلاب، أستاذ الدراسات الأفريقية والأفريقية الأمريكية ، جامعة أريزونا، تيمبي، أريزونا، الولايات المتحدة الأمريكية

وجدي كامل عبد السيد، مخرج ومنتج سينمائي، الجزيرة، الدوحة، قطر

"متاعب الدولة علي الأفندي والأفندي علي السينما"

طلال عفيفي، مدير سودان فلم فاكتوري، الخرطوم، السودان

"حسين شريف والسينما السودانية: مشروع لم يكتمل"

الطيب مهدي، مخرج سينمائي ومحاضر، معهد الموسيقى والدراما، الخرطوم، السودان

"في أحوال سينما متعثرة.. مصائر المشاهدة السينمائية في السودان"

سليمان محمد إبراهيم النور، مخرج ومنتج سينمائي، الخرطوم، السودان

"من مدافع المكسيم إلى الكاميرا السينمائية: التحديث والحداثة والسينما"

المناقش: إبراهيم الصلحي، فنان وكاتب، اكسفورد، المملكة المتحدة

11:00 ص – 11:15 ص:

استراحة

11:15 – 12:15 ظ:

عرض خاص

محمد المكي إبراهيم، شاعر، ناقد أدبي ودبلوماسي سابق، مونتري، كالفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية

"ما هو المحتوى الثقافي للسودانوية؟"

12:15 ظ– 1:30 ظ:

الغداء

1:30 ع – 3:30ع:

الحداثة والهوية في سياق التنوع (الجزء الثاني)

مدير الجلسة، إبراهيم محمد زين، أستاذ الدراسات الإسلامية والأديان المقارنة، الجامعة الإسلامية العالمية بكوالا لامبور، ماليزيا

عبد الله جلاب، أستاذ الدراسات الأفريقية والأفريقية الأمريكية، جامعة أريزونا، تيمبي، أريزونا، الولايات المتحدة الأمريكية

“الحركات الاجتماعية، مواطنة وهوية تحت الإنشاء: عقد الستينيات في السودان”

أحمد إبراهيم أبو شوك، أستاذ التاريخ، جامعة قطر، الدوحة، قطر “الهُويَّة السُّودانية وصراع من الرؤى: عرض تاريخي “

ناهد محمد الحسن، كاتبة وأستاذة الطب النفسي، جامعة العلوم الطبية والتكنولوجيا، الخرطوم، السودان

"من نحن؟ العلاقة بالمرأة في الثقافة السودانية "

نور الدين ساتي، كاتب وناقد ادبي ودبلوماسي سابق، الخرطوم، السودان

"الهوية مقابل الحداثة: كسر الورطة المفهومية "

المناقش: دينق قوك أيول، ناشر، دار رفيقي للنشر، جوبا، جنوب السودان

3:30 ع – 3:45 ع :

استراحة

3:45 – 5:15 م:

الأمة، الهوية والخيال الأدبي

مدير الجلسة، النور حمد، باحث بالمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، قطر

استيلا قايتانو، قاصة وصحفية وصيدلية، جوبا، جنوب السودان

"إضاءات من سيرة ذاتية: رحلة كاتبة سودانية"

كمال الجزولي، شاعر وكاتب ومحام، الخرطوم، السودان

"الثقب في رأس البيت: لقاء متخيل بين شاعرين سودانييَن، سر أناي كيلويجانق وصلاح أحمد إبراهيم"

لمياء شمت، أستاذ مساعد بقسم اللغات والدراسات الثقافية، جامعة الملك سعود بن عبد العزيز، جدة، المملكة العربية السعودية

"الخصائص الأسلوبية لحكائية القاص بشرى الفاضل"

إلياس فتح الرحمن، شاعر، وناقد أدبي وناشر، الخرطوم، السودان

"جدل الهوية والحداثة في الشعر السوداني: صليل النفي - ودويُّ الإثبات" المناقش: جمال محجوب، روائي وناقد أدبي، لندن، المملكة المتحدة

5:15 م – 6:15 م:

عرض خاص

جمال محجوب، روائي وناقد أدبي، لندن، المملكة المتحدة

"خطوط التلاقي: الذاكرة والتاريخ والبحث عن الوحدة"

6:15 م – 6:30:

كلمة ختامية ولقاء وداعي


bfva
صورة العضو الرمزية
حاتم الياس
مشاركات: 803
اشترك في: الأربعاء أغسطس 23, 2006 9:33 pm
مكان: أمدرمان

مشاركة بواسطة حاتم الياس »

والله أنا بفتكر أنو ناس الندوه دى كانو يشوفوا ليهم زول تشكيلى بتاع تصميم شاااطر كدا يجهز ليهم نموذج لبارات الستينات والسبعينات وفيهو ناس بيشربوا بيره ابو جمل وصوت ابراهيم عوض بينبعث من مسجل فى الركن كدا (نموذج توضيحى صامت يعنى), يكون التصميم دا جوه صالة الندوه فى الركن كدا حتى يتسق حنين أفندية الألفية الثانية مع وصف وحال افندية الستينات والسبعينات , ماتنسوا القطاع العام بالله
محمد سيد أحمد
مشاركات: 693
اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 8:21 pm
مكان: الشارقة

مشاركة بواسطة محمد سيد أحمد »

الناس زعلانا من كلام عثمان عامر بتاع النوستالجيا
ياحاتم

تجى تقول بار وابراهيم عوض

غايتو زدتا الطين خبوب
أضف رد جديد