عزاؤنا الحار لصديقنا الحسن بكري ولأسرته العزيزة
-
- مشاركات: 935
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 10:26 pm
- مكان: هاملتون-كندا
-
- مشاركات: 239
- اشترك في: الأحد مايو 07, 2006 10:27 am
[align=justify]نسألك يا الله أن ترحمها برحمتك التى لا تتأخر
وتلطف عليها بلطفك الذى لا يتغير ولايتبدل
وأغفر لها يا غفور فمن مثلك فى ذاك ودرجها
عند صراطك وعرج بها إلى أعلى الفراديس صديقة
شهيده اللهم لطفك بزوجهاوذريتها وأهلهاأجمعين
اللهم لا تحرمنا من أجرها ولا تفتنا من بعدها
وأغفر لنا ولهم ولها والعزاء لآلها وآل الحسن
البكرى أبدا ودوما ولا حوله ولا قوة إلا بالله.
منصور
وتلطف عليها بلطفك الذى لا يتغير ولايتبدل
وأغفر لها يا غفور فمن مثلك فى ذاك ودرجها
عند صراطك وعرج بها إلى أعلى الفراديس صديقة
شهيده اللهم لطفك بزوجهاوذريتها وأهلهاأجمعين
اللهم لا تحرمنا من أجرها ولا تفتنا من بعدها
وأغفر لنا ولهم ولها والعزاء لآلها وآل الحسن
البكرى أبدا ودوما ولا حوله ولا قوة إلا بالله.
منصور
-
- مشاركات: 774
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:27 pm
- ÓíÝ ÇáäÕÑ ãÍí ÇáÏíä
- مشاركات: 150
- اشترك في: الأربعاء مايو 27, 2009 3:20 am
[font=Microsoft Sans Serif]
لها الرحمة والمغفرة وسكنى الجنان ..
ولاسرتها الصبر وحسن العزاء ...
انا لله وانا اليه راجعون ...
لها الرحمة والمغفرة وسكنى الجنان ..
ولاسرتها الصبر وحسن العزاء ...
انا لله وانا اليه راجعون ...
للصمت صوت عال ... فقط يحتاج الى الهدوء حتى يُسمع ...
للصمت غموض آسر .. يجذبنا اليه عندما يموج العالم حولنا بالصخب المؤلم ...
للصمت جمال وكمال وهيبة ووقار ...
للصمت بهجة سرية لا يعرفها الا من عاشه وتأمل معناه ...
للصمت جيرة طيبة ... ودودة ... مريحة ...
للصمت غموض آسر .. يجذبنا اليه عندما يموج العالم حولنا بالصخب المؤلم ...
للصمت جمال وكمال وهيبة ووقار ...
للصمت بهجة سرية لا يعرفها الا من عاشه وتأمل معناه ...
للصمت جيرة طيبة ... ودودة ... مريحة ...
-
- مشاركات: 435
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:56 pm
مواساة
أخي حسن
تقبّل مواساتي في فقدكم الكبير
-
- مشاركات: 155
- اشترك في: الجمعة إبريل 01, 2011 11:11 am
- ãÍãÏ ÚÈÏ ÇáÎÇáÞ ÈßÑí
- مشاركات: 433
- اشترك في: الجمعة سبتمبر 11, 2009 12:33 am
-
- مشاركات: 126
- اشترك في: الخميس يناير 17, 2008 10:15 am
-
- مشاركات: 55
- اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 12:26 am
- الشيخ محمد الشيخ
- مشاركات: 153
- اشترك في: الأربعاء مارس 10, 2010 10:36 am
- ÃÈæ ÈßÑ ÕÇáÍ
- مشاركات: 236
- اشترك في: الاثنين يوليو 28, 2008 11:15 am
-
- مشاركات: 87
- اشترك في: الجمعة نوفمبر 27, 2009 11:57 am
- عبد العزيز عبد الماجد
- مشاركات: 111
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 7:34 pm
- مكان: الرياض - السعودية
- اتصال:
-
- مشاركات: 845
- اشترك في: الثلاثاء مايو 10, 2005 12:14 pm
- مكان: المملكة المتحدة
- اتصال:
-
- مشاركات: 1839
- اشترك في: الاثنين مايو 09, 2005 6:52 pm
-
- مشاركات: 514
- اشترك في: الاثنين يوليو 25, 2005 7:53 am
If human minds can send a rover to Mars, spending billions of dollars in the process, it would be only logical to spend more money on finding definitive cures for such killer diseases. Such funds should be collected from global pharmaceutical companies which make huge profits from human misery.
هذا بالنص ما كتبته الخميس 30 أغسطس 2012 كتعليق على طلب أرسله محمد الحسن بكري يدعو إلى جعل واجهة موقع التواصل الاجتماعي المشترك بيننا وردياً دعماً للجهود التي تُبذل لأجل الوصول إلى علاج ناجع لسرطان الثدي ! و لم أتوانى لحظة في القبول و دعوة أصدقاء كُثر للمشاركة في الحملة . كتبت تعليقي هذا بعد أن قرأت تعليق محمد الحسن " القصيدة " في ذات الصدد.
كنت حاضراً زواج فتحية و محمد ( الحسن) في مثل هذا الوقت من العام أواخر خريف 1981. يومها احتفلت السماء احتفالاً مهيباً بالمناسبة و لم يتوقف المطرعن التدفق و لا نحن عن الاحتفال، رغم سوء الحال المصاحب دوماً لسلطة القهر . بعد خمسة و عشرين عاماً صدف أن كنّا معاً في السودان، فتهاتفنا علي وعد اللقا ء الذي لم يكن ميسراً في الحال لأنهم سيحتفلون معاً ، و فقط ، بالذكرى الخامسة و العشرين لزواجهم و كان صوته فرحاً بها ، و بالمناسبة ، كعاشق اكتشف أمر العشق للتو. فامتلأت بهم فرحاً ، مجدداً ، رغم سوء الحال العام ...أيضاً... فكان أن التقينا في اليوم الثاني ، و مطوّلاّ ، بعد انقطاع دام سنيناً عددا . وفي واقع الأمر لم ينقطع فرحي بهم و لن ينقطع ، فهما مكملان لبعضهما البعض: ابتسامة فتحية ، الفَرِحة المُفرحة تستقبلك قبل أن تدخل عليهم ، كما رأيتها أول مرّة في ذاك الليل الخريفي البعيد ، كأنها جزء من حالة الطقس ؛ لا تتوقع غيرها على اختلاف الفصول ، و سخرية الحسن الفاحصة البصيرة هي هي منذ أن استضافني في قسم اللغة الإنجليزية جامعة الجزيرة في منتصف العام 1980 ، و أحتفى باحتمال أن نعمل معاً بغبطة غامرة ، حجبت لوهلة سخريته اللماحة ، و لكنها تدفقت على السجية لاحقاً.
هكذا حال مثل من هم في مقام فتحية و محمد ؛ تدّخر مودتهم في حرز مكين ، تلجأ إلى استدعاء مثالهم حين تظلم الدنيا و يتخبطّك مس افتراق الطرق و انسراب ماء التشتت ليغمر الطريق أمامك و خلفك و ما بين خافقيك ، و لا يجديك روبرت فروست و لا غيره من العلامات الفارقة .
نعم حزنت كثيراً لفقدنا فتحية ، حزناً تمدد و استطال ، و لكن كان هذا ما قلته للحسن معزياً : أنا أكثر الناس سعادة بمعرفتكم معاً و سيظل مثالكم مصدراً للسعادة الغامرة ما دامت هنالك ذاكرة تستدعي ذلك .
من يعزّينا أيضاً ، مسعود و أنا ، في هذا الليل البهيم!
هذا بالنص ما كتبته الخميس 30 أغسطس 2012 كتعليق على طلب أرسله محمد الحسن بكري يدعو إلى جعل واجهة موقع التواصل الاجتماعي المشترك بيننا وردياً دعماً للجهود التي تُبذل لأجل الوصول إلى علاج ناجع لسرطان الثدي ! و لم أتوانى لحظة في القبول و دعوة أصدقاء كُثر للمشاركة في الحملة . كتبت تعليقي هذا بعد أن قرأت تعليق محمد الحسن " القصيدة " في ذات الصدد.
كنت حاضراً زواج فتحية و محمد ( الحسن) في مثل هذا الوقت من العام أواخر خريف 1981. يومها احتفلت السماء احتفالاً مهيباً بالمناسبة و لم يتوقف المطرعن التدفق و لا نحن عن الاحتفال، رغم سوء الحال المصاحب دوماً لسلطة القهر . بعد خمسة و عشرين عاماً صدف أن كنّا معاً في السودان، فتهاتفنا علي وعد اللقا ء الذي لم يكن ميسراً في الحال لأنهم سيحتفلون معاً ، و فقط ، بالذكرى الخامسة و العشرين لزواجهم و كان صوته فرحاً بها ، و بالمناسبة ، كعاشق اكتشف أمر العشق للتو. فامتلأت بهم فرحاً ، مجدداً ، رغم سوء الحال العام ...أيضاً... فكان أن التقينا في اليوم الثاني ، و مطوّلاّ ، بعد انقطاع دام سنيناً عددا . وفي واقع الأمر لم ينقطع فرحي بهم و لن ينقطع ، فهما مكملان لبعضهما البعض: ابتسامة فتحية ، الفَرِحة المُفرحة تستقبلك قبل أن تدخل عليهم ، كما رأيتها أول مرّة في ذاك الليل الخريفي البعيد ، كأنها جزء من حالة الطقس ؛ لا تتوقع غيرها على اختلاف الفصول ، و سخرية الحسن الفاحصة البصيرة هي هي منذ أن استضافني في قسم اللغة الإنجليزية جامعة الجزيرة في منتصف العام 1980 ، و أحتفى باحتمال أن نعمل معاً بغبطة غامرة ، حجبت لوهلة سخريته اللماحة ، و لكنها تدفقت على السجية لاحقاً.
هكذا حال مثل من هم في مقام فتحية و محمد ؛ تدّخر مودتهم في حرز مكين ، تلجأ إلى استدعاء مثالهم حين تظلم الدنيا و يتخبطّك مس افتراق الطرق و انسراب ماء التشتت ليغمر الطريق أمامك و خلفك و ما بين خافقيك ، و لا يجديك روبرت فروست و لا غيره من العلامات الفارقة .
نعم حزنت كثيراً لفقدنا فتحية ، حزناً تمدد و استطال ، و لكن كان هذا ما قلته للحسن معزياً : أنا أكثر الناس سعادة بمعرفتكم معاً و سيظل مثالكم مصدراً للسعادة الغامرة ما دامت هنالك ذاكرة تستدعي ذلك .
من يعزّينا أيضاً ، مسعود و أنا ، في هذا الليل البهيم!