درجت وسائل الاعلام العالمي( و تتبعها كالعادة الاعلام العربي) في النشرات والبرامج على استعمال كلمة المسلم بما يؤدي الى الفهم بأن كلمة مسلم جنسية وليست ديانة تخص فقط الانسان كفرد يرتبط بها الانسان بينه وبين ربه وبهذاستحوب الانسان(معتنق الاسلام كديانة )في اي مجتمع (كأن على راسه ريشة ) يعرف بها ويتميز ب...

تحية للاخ عباس
ابحث منذ مدة عن كتاب اصل الانواع
ياريت لو عندك سوفت كوبي تنزله


ولك كل الاحترام والتقدير
.
..
.
.
.
.
.

شكرا للاخ عبد القادر فيه حاجة ادهى من كده جريدة الميدان ( السوفت كوبي في موقع sudan net ) لمن تحاول تعمل داونلود بتعمل معاه داونلود لي trojan horse فياريت لو تعملو مضادات !! ارجو تحذير القراء من الناحية دي وناس الجريدة يتخذو اجراءاتهم خذوا الدرس مما حدث لسودانيز اونلاين ولكم تحياتي . . . . .

انه موضوع ذو شجون يا استاذة منى قبل ان يجيئ ناس الانقاذ كان الانسان السوداني ( الشمالي ) في (غيه) العنصري البدائي سادرا معتمدا على تاريخ قديم موغل في القدم بأن جدوده قد استعبدو قبائل ثم ارتبط اللون بالعبودية اسود منك بدرجة ( أعبد) منك !!! لم ينل منهم نداءات اصحاب الغابة والصحراء !! ثم جاء الانقاذيون...

الاخ الوليد
احر التعازي لكم وللاسرة الكريمة
.
.
.
لطفي

الاخ منعم الجاك الاخوة والاخوات بالمنبر وكل القراء تحية بكل الاعياد ( هل فعلا مرت على السودان )! بدءا بعيد الميلاد المجيد وعيد الاضحى وعيد الاستقلال ( المشوب بالدكتاتوريات ). اعتقد ان الطريقة التي اتخذها الاخ منعم هي الطريقة المثلى في التشهير بهؤلاء القتلة ومجرمي الحرب الذين نصبو أ نفسهم حكاما على ا...

خالد الطيب كتب:


* من أعمال مجموعة تشكيليي الشرقية

الاخوة خالد الطيب
والكارب
وبقية المتداخلون

الاخوة/ت المتداخلون والمتداخلات اهل الدين بيقولو سبحان الذي جعل هذا ممكنا انا بشوف الجملة دي فيه ديالكتيك . ونحن نقول او لازم نقول شكرا لنضال الاتحاد النسائي ونضال كل الشعب السوداني ضد الاستعمار ثم ضد كل انواع الاضطهاد , والذي بدوره جعل تكوين منظمات جماهيرية للشباب وللنساء والنقابات ومن ضمنها الاتحا...

[font=Tahoma]
اوقع ضد محاكم التفتيش
منذ نشأتها منذ قرون
احيتها حصار العروبة والاسلمة القسرية
.
.
.
لطفي

شكرا استاذ محمد جمال الدين على التوضيح الما واضح لي (وجه ضاحك ما عاوز ينزل معاي). انت بتكون شايف انه التبرعات ممكن تغير توجه منتداكم او جمعيتكم يعني نفس مفعول الريموت كنترول. انا من رأيي انه الشخص المقتنع بالفكرة لازم يساهم ويتبرع عشان رأيه ده يقدر يلقى مساحة من النشر . يعني القرش هنا زي زاد الطريق....

الاستاذ محمد جمال وبقية الكوكبة في اعتقادي لا بد من تكوين لجنة مالية او تحت أي اسم لجمع التبرعات والدعم المادي للجمعية ونحن مستعدون للمساهمة ( اضعف الايمان) . هذا احساسي وربما احساس الكثيرون الذين لا تمكنهم ظروفهم من الحضور للمشاركة في الندوة , ولكن شايلين الهم معاكم على الاقل في ضيوفكم وكيف حتستقبل...

وليد يوسف والمتداخلون
هل يا ترى مع الظلام الدامس
والظروف المضادة للفن
وتطوره
وجدت زينب
عبد المجيد مجالا لممارسة
(سوبرانيتها ) ؟
اخشى انها توفيت قبل وفاتها .
.
.
كلمات العزاء التقليدية ظلم لها.
.
.
لطفي

التعازي الحارة لكم
وللأسرة الكريمة
.
.
.
لطفي

المتداخلات والمتداخلون

الاغرب من كده بعد كل التعب المذكور اعلاه
يتم بتر اعضاءها الجنسية ومطلوب منها
الانجاب فقط وليس المشاركة في العملية الجنسية
كمثل جميع خلق الله من دواب وحشرات .
ولازم تجيب ولد .(تبكر بالوليد وانا اشيل اشمه ).
.
.
الحديث عن معاناة المراة حديث ذو شجون.
.
.
لطفي

قبل ان ياخذ عبد الله محمد احمد معوله
ضربا في المتحف لاخفاء التعدد الواضح الفاضح,
مسنودا من قوى الظلام في شكل وحش اسلامي
ما زال الوحش يتربص ليحول السودان الى مسخ عربي
فاقد للطعم والذاكرة والجذور .
ولكن هيهات.
.
.
لطفي

الف مبروك
والى الأمام
نرجو ان تكون هذه مناسبة لنتذكر
دعم الموقع وما ذا تمخض عن
بوست الدعم من افكار حتى نساهم في تحقيقها
ونساهم في مسيرة الموقع.
الى الأمام
.
.
لطفي

سلام وتهنئة للجميع بكل الاعياد
اهو الموضوع مطروح بهنا يا ستي.

.https://sudan-forall.org/forum/viewtopic ... 8ec90c2af4

.
لطفي

المتداخلات والمتداخلون اعتقد ان كلمة الفضيحة عاوزة ( فلفلة) لانها كلمة (صم ) وعاوزة متخصص (يفكها )من المتخصصين النفسيين وغيرهم لانها التصرف البيخلي الجرائم تستمر . هل كلمة او الشعور بالفضيحة يشمل اخفاء ومداراة معالم الجريمة حتى تظهر المجني عليها وكأنها لم تغتصب او ( صاغ سليم ) والا فلماذا الاخفاء ول...

الاخ بولا
كده خليتني اخاف من السكري الاصله معاي من فترة
نسبة للمعيشة في البلد الانا فيها هسه وممكن تكون عرفتها .
اتمنى لك الشفاء العاجل جدا .
تحياتي لللاسرة وتخريمة هنا:
وين الاخ على
والاخ انور
والاخت حرم احمد البشير ؟
لو عندكم لهم ايميل
ودمتم .
.
.
لطفي